التغطية الإعلامية في الحج... مسيرة تطوّر من الإذاعة إلى الجوّال
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
أعلنت مجموعة «ميتا»، المالكة لـ«فيسبوك» و«إنستغرام» و«واتساب»، فرض حظر على استخدام وسائل الإعلام الحكومية الروسية لمنصاتها، وذلك تجنّبا لأي «نشاط تدخلي أجنبي».
نناقش في هذا المقال، كيفيّة عمل التغطية الإعلامية وميزتها.
يعيش في جوف الصحفي الفلسطيني الذي يعيش في غزة شخصان: الأول إنسان يريد أن يحافظ على حياته وحياة أسرته، والثاني صحفي يريد أن يحافظ على حياة السكان متمسكا بالحقيقة والميدان.
وهنا علّقت: «الحقيقة أنني لا أستطيع أن أتوقف، لأنه ببساطة طموحي لم ينتهِ ولا ينتهي، وليست له حدود، أعطيت هذه المهنة كثيراً وأعطتني الكثير... وأنا سعيدة بما أعمله، هو شيء أحبّه، وهذا ما أجيده، وهذه المهنة تغذيك وتحرقك، كالنار تدفئك وتحرقك في الوقت نفسه... معادلة صعبة لكن هي كذلك».
ففي قضية الاعتصامات، هناك أمهات وآباء كبار السن وزوجات وأطفال أسرى وأسرى محررين لكل منهم قصته وتفاصيله الخاصة التي انعكست عليها قضية الأسر.
والواقع أن هذا المركز يشكل نقلة تقنية انقر على الرابط وثقافية كبيرة، لا سيما لدى المقارنة مع ما كانت عليه الحال قديماً. إذ تطورت آليات نقل مناسك الحج تبعاً لواقع حال التطوّرات التي طرأت على المشهد الإعلامي والصحافي، ولم يبقَ من زمن النقل البطيء إلا ذكريات روّاد تلك المرحلة، وحرارة الانتظار التي كان يعيشها المسلمون حول العالم بانتظار أن يصل إليهم خبر يتيم عن أوضاع الحجاج في الأراضي المقدسة.
التعرف على واقع الإعلام الصحي في الإعلام التقليدي مُمَثَّلًا في بعض الفضائيات الإخبارية.
تقديم الأجندة السياسية على الأجندة الصحية أثناء تغطية جائحة فيروس كورونا داخل الولايات المتحدة، علمًا بأنها ترافقت مع سنة الانتخابات الأميركية، ومساعي الرئيس دونالد ترامب لإعادة انتخابه.
الاعتماد على الجهات الرسمية في العالم العربي فيما يتعلق بالبيانات والمعلومات الخاصة بالوباء، دون التعمُّق في تحليلها أو مساءلتها بحكم التوجه التثقيفي العام الذي لا يركز على بلد بعينه، أو يهتم بالوصول إلى الحقيقة من خلال المصادر الخاصة.
– ميثاق الشرف المهني الخاص بنقابة أو جمعية أو اتحاد الصحفيين في كل بلد.
، لقد أصدرت الأمم المتحدة عبر آلياتها المعنية عدة صكوك وقرارات وتوصيات وملاحظات تتعلق بتعزيز وحماية حرية الصحافة حري بنا أن نطلع عليه ونفهم مغزاها، لأنها تشكل في حاضرنا الهوية القانونية والقضائية التي تحمي حقوقنا عندما تنتهك ونطالب بالإنصاف. ومن أبرزها على سبيل المثال، نجد:
التركيز على التغطية الشاملة والمستمرة للجائحة باعتبارها حدثًا لا مثيل له يمر به العالم والإعلام المعاصر.